منذ ان هرب من غياهب السجون (وليته ما هرب)واقحم الشاطر نفسه في الحياة السياسية والاقتصادية في مصر مستغلا في ذلك سيطرة الاخوان علي البلاد والعباد ونصب نفسه الحاكم بامره ومسك بيده مفاصل الاقتصاد المصري يتفاوض مع المفسدين والذين سرقوا مليارات الدولارات من قوت الشعب المصري امثال حسين سالم وجرانة ورشيد وعز وغيرهم وللاسف الشديد تغول الشاطر باساليبهم الملتوية ويقوم بشراء عشرات المؤسسات والممتلكات المصرية بابخس الاثمان وطبعا قطر واسرائيل تقف وراءه وتدعمه وسوف نفاجئ بكوارث الشاطر وقطر في السنوات القادمة .وانني اتساءل من فوض الشاطر للتفاوض باسم مصر والمصريين وهل كونه نائب المرشد العام للاخوان المسلمين وجماعته المحظورة تعطيه هذا الحق وليعلم الشاطر انه ليس شاطرا ونصيحتي له ان يلعب بعيدا عن مصر وشعب مصر فقد يصبر عليك وعلي جماعتك ولكن لن تهرب من محاكمة المصريين وسوف يحاكمك التاريخ أنت ومرشدك واخوانك وليتك تتعظ ممن سرقوا ونهبوا مصر كيف كان مصيرهم وان سرقة اموال وممتلكات المصريين وتسخيرها لخدمة تنظيمكم المحظور لن تهرب من العقاب قد تراه بعيدا ونراه نحن قريبا .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المشاركات الشائعة
-
مؤنس زهيرى يكتب "على باب الوطن " لا يهمني من أي حزب قدم .. و لا أي منهج فكري يعتنق .. فقط كل ما كنت أتمناه من أول رئيس جمهوري...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق